– الميزانية التي وعدوا بها والمخصصة للخطة الوطنية لمناهضة العنف ضد النساء، والتي تعادل 250 مليون شيقل – لم تمرر بعد بل قاموا بتجييرها لمعالجة أزمات الكورونا.

– هذا الأسبوع – قامت وزارة المالية بسحب 20 مليون شيكل اللذين خصصوا لمعالجة الرجال العنيفين.

– قريبا ستقوم الحكومة بالتصديق على الميزانية الجديدة ولا أحد يذكر الميزانيات اللتي من المفروض أن تحول لمحاربة العنف داخل العائلة.

– لا تقدم الدولة أي حلول أضافية للنساء اللواتي تعانين من العنف ما عدا أخارجهن الى ملاجئ ومآوي للنساء المعنَفات.

– خطط غير ممنهجة وغير شمولية لمحاربة جرائم العنف ضد النساء وأطفالهن والأضرار النفسية الجسدية الناتجة عن هذه الجرائم.

– انعدام التربية على المساواة وتكافؤ الفرص بين الجنسين لأجيال الحضانات والشبيبة

–  شرطة متقاعسة غير مهنية وغير مبالية لأوضاع النساء وحقهن بالعيش الكريم.

– سلطات محلية تعاني من نقص بقوى عاملة مهنية متخصصة للتعامل مع إثر العنف وأبعاده على المرأة بشكل خاص والمجتمع بشكل عام.

– الدولة تهمل تهمش وتتجاهل احتياجات وحقوق النساء المهمشات واللواتي يعانين من العنف